
زينب سعد
فتاة مصرية نشأت فى مكة المكرمة وفيها دفن أبى من علمنى مس القلم ، عدت لأعيش أحلام بلادى وأحزانها ، أتوق للمعرفة ولا أكتفى منها ، القراءة عشقى الأول تتلبسنى وتباغتنى فأحتسى قهوتها الحلوة بلا اكتفاء ، اخصائية تخاطب يأسرنى متحدى الإعاقة وأراهم أعجوبة الدنيا وثورتها العظمى ، تركت قلبى وعيناى فى زمن طفولتى ،أهرب من الملل وامقت القوالب ، أحلم بأن أسكب صخبى وشغفى فى ألف حياة ، أجول العالم لأثريه ويثرينى ولا أغادر الدنيا الا وقد نقشت فيها خطوات أحدّث الله عنها